قال - غفر الله له - : “لا يضر من عرف الحكم الشرعي، وقال به، من خالفه من أهل العلم. وقد تقرر في الشريعة أن من أصاب الحكم من المجتهدين المؤهلين فله أجران ... ومن أخطأ فله أجر على اجتهاده ، ويفوته أجر الصواب ... وعلى كل واحد من أهل العلم أن يحسن الظن بأخيه، وأن يحمله على أحسن المحامل، وإن خالفه في الرأي، ما لم يتضح من المخالف تعمده مخالفة الحق” انتهى مختصراً.