قال الوكيل المساعد لتنمية المجتمع بوزارة التنمية الاجتماعية خالد إسحاق، إن: «السماح بإقامة كنيسة موحدة في منطقة عوالي يستفيد منها جميع المسيحيين في المملكة بطوائفهم ولغاتهم المختلفة، في منطقة بعيدة عن الزحام السكاني، يعد حلاً جذرياً لهذه المشكلة».
وأكد أن البحرينيين جبلوا على نبذ العنف والتشتيت وتصدوا لدعوات الكراهية، ما جعل مملكة البحرين قوية ومنيعة بوحدة شعبها، مشيراً إلى أن البحرين نجحت في احتضان جميع المكونات الدينية بفضل ما تتمتع به من بيئة اجتماعية مشجعة على الحياة والعيش الكريم فيها، وتمثل ملتقى فكرياً وحضارياً لممارسة الأديان.