اعتبر لويس هاميلتون أن حياته الشخصية المستقرة وعلاقته المتحسنة مع فريق مكلارين ساعداه في العودة إلى إدائه القوي هذا العام.
وعانى بطل العالم لموسم 2008 الكثير من المشاكل العام الماضي، وبالرغم من فوزه بثلاثة سباقات، تعرض للكثير من الحوادث مما وضعه ثلاثة مراكز خلف زميله في الفريق جنسن باتون في ترتيب بطولة العالم للسائقين.
وقال هاميلتون إنه قام بمجهود كبير لتخفيض الأعباء في حياته ولتطوير طريقة تحادث أفضل مع ميكانيكيي فريقه.
«كل عام ننهي الموسم ونحاول تحليل ما مررنا به، ونحاول استخراج النقاط الإيجابية» قال هاميلتون، «ومن ثم نحسن ما فعلناه من أخطاء».
«ولطالما اعتقدت أنها مزيج بين تصرفك على الحلبة، حياتك الشخصية والوقت الذي تمضيه مع عائلتك وأصدقائك».
«لقد عززت علاقتي مع الناس، ليس فقط في حياتي الشخصية، بل في الفريق أيضاً. وليس لدي أية مشاكل حالياً، لكن العام الماضي كان العكس تماماً، لكن تمكنت من رمي هذه المشاكل في الزبالة».