أَهْلَنْ هَلا بالعِيْدْ أَفْراحْنِهْ فِيْكْ بِتْزِيْدْ
في كِلْ عامْ ياعِيْدْ تِرْجَعْ بِثُوْبْ إِجْدِيْدْ
أَهْلَنْ هَلا بالعِيْدْ
( 6 )
تِحْلا مِيالِسْنِهْ لَمّا تِهِلْ ياعِيْدْ
مَحْلاها لَمَّتْنِهْ وِالْكِلْ مِنا سَعِيْدْ
فَرْحانْ بِيُوْمْ اِلعِيْدْ
هَلا هَلا بِالعِيْدْ
( 7 )
أَيّامِكْ اِلْحِلْوَى ما تِنِّسِي ياعِيْدْ
غَنِّيْتْ لَكْ غِنْوَى مِنْ فَرْحِتي بِالعِيْدْ
أَهْلَنْ هَلا بِالعِيْدْ
( 2 )
فرحة العيد
كِلْ عِيْدْ لَهْ فَرْحَهْ
وُهَالعِيْدْ لَـهْ أَفْراحْ
لِقْلُـوْبْ مِنْشَرْحَهْ
وُالْهَـمْ عَنّـا راحْ
عَساهْ مِنْ عُوّادِهْ
عَلِيْنا فـِي كِلْ عامْ
غايَــةْ اِلسَعادِهْ
بِقْدُوْمَـهْ اِلبَسّـامْ
هَلا بِالْلِي مِنْ يِهْ
هَنّانِـي وُبــارَكْ
مَحْلاهَا اِلتَحِيِّـهْ
في يُــوْمْ لِمْبارَكْ
يا زيْنْ لَمَّتْنـا
فِـي هَالمُكانْ اِلزيْنْ
تِفْـرَحْ مِيالِسْنا
وُالقَلْبْ وُيّـا اِلعِيْنْ
( 3 )
يا أمير العاشقين
أَسْعَدْ أَيّـامْ اِلسِنِيْـنْ
لِى تِلاقَى اِلعاشِقِيْنْ
أَحْلَى أَعْيـادْ اِلعُمُـرْ
شُوْفِتِي لَكْ يا حَسِيْنْ
يا أَمِيْرْ اِلعاشِقِيْنْ
يِحْلَى عِيْدِي فِي لِقاكْ
يِفْـرَحْ إِقْلِيْبِي مَعاكْ
يِغْلا فِـي عِيْنِي غَلاكْ
وِالمُـوَدِّهْ وُالحَنِيْنْ
يا أَمِيْرْ اِلعاشِقِيْنْ
نَظْرَهْ مِنِّكْ يـا الحَبِيْبْ
خَلَّـتْ إِقْلِيْبِي يِطِيْبْ
ساعَةْ اِلحَظْ وِالنِصِيْبْ
لَمّا أَشُوْفُكْ كِلْ حِيْنْ
يا أَمِيْرْ اِلعاشِقِيْنْ
تِلْمِسْ إِيْدِيْنِـي يَـدِكْ
وَاْطْلُـبْ اَلله يِسْعِدِكْ
يَحْفُظُكْ لِـي وِيِبْعِـدِكْ
عَنْ إِعْيُوْنْ اِلْحاسِدِيْنْ
يا أَمِيْرْ اِلعاشِقِيْنْ
شعر خليفة العيسى