نيويورك - (رويترز): وضعت مجلة “فوربس” المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على رأس قائمة أقوى النساء في العالم للعام الثاني على التوالي في تصنيفها السنوي للقائمة التي تهيمن عليها السياسيات وسيدات الأعمال والإعلاميات البارزات. وجاءت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في المركز الثاني ومن ورائها الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف لتبقى المراكز الثلاثة الأولى في القائمة دون تغيير عن العام الماضي. وضمت القائمة أسماء نسوة يعملن في مجالات مختلفة بداية من صناعة القرار إلى قطاعات الترفيه والإعلام والتكنولوجيا والعمل الخيري وغيرها. وجاء تصنيفهن بناء على مدى تأثيرهن ومقدار ما يكسبن أو يتحكمن فيه من المال ومدى تواجدهن عبر وسائل الإعلام. وقالت مويرا فوربس رئيسة وناشرة فوربس وومان “هؤلاء النساء القويات يمارسن النفوذ بأشكال مختلفة جداً ولأهداف مختلفة جداً وكلهن لهن تأثيرات مختلفة جداً على المجتمع العالمي”. وأشارت المجلة إلى تصميم ميركل في الحفاظ على الاتحاد الأوروبي وتأثيرها بشأن أزمة الديون المستمرة في منطقة اليورو. وأشادت المجلة بكلينتون لتعاملها مع أزمات مثل نشر موقع ويكيليكس لأعداد هائلة من البرقيات الدبلوماسية السرية الأمريكية. أما بالنسبة لروسيف فقد أشارت المجلة إلى قيادتها لثامن أكبر اقتصاد في العالم وإلى شعبيتها في بلادها. وقالت فوربس إن متوسط أعمار أقوى 100 سيدة في العالم وأكثرهن تأثيراً واللائي ينتمين إلى 28 دولة بلغ 55 عاماً. ولدى الـ100 سيدة ما مجموعه 90 مليون متابع على موقع تويتر على الإنترنت.
نيويورك - (رويترز): وضعت مجلة “فوربس” المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل على رأس قائمة أقوى النساء في العالم للعام الثاني على التوالي في تصنيفها السنوي للقائمة التي تهيمن عليها السياسيات وسيدات الأعمال والإعلاميات البارزات. وجاءت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في المركز الثاني ومن ورائها الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف لتبقى المراكز الثلاثة الأولى في القائمة دون تغيير عن العام الماضي. وضمت القائمة أسماء نسوة يعملن في مجالات مختلفة بداية من صناعة القرار إلى قطاعات الترفيه والإعلام والتكنولوجيا والعمل الخيري وغيرها. وجاء تصنيفهن بناء على مدى تأثيرهن ومقدار ما يكسبن أو يتحكمن فيه من المال ومدى تواجدهن عبر وسائل الإعلام. وقالت مويرا فوربس رئيسة وناشرة فوربس وومان “هؤلاء النساء القويات يمارسن النفوذ بأشكال مختلفة جداً ولأهداف مختلفة جداً وكلهن لهن تأثيرات مختلفة جداً على المجتمع العالمي”. وأشارت المجلة إلى تصميم ميركل في الحفاظ على الاتحاد الأوروبي وتأثيرها بشأن أزمة الديون المستمرة في منطقة اليورو. وأشادت المجلة بكلينتون لتعاملها مع أزمات مثل نشر موقع ويكيليكس لأعداد هائلة من البرقيات الدبلوماسية السرية الأمريكية. أما بالنسبة لروسيف فقد أشارت المجلة إلى قيادتها لثامن أكبر اقتصاد في العالم وإلى شعبيتها في بلادها. وقالت فوربس إن متوسط أعمار أقوى 100 سيدة في العالم وأكثرهن تأثيراً واللائي ينتمين إلى 28 دولة بلغ 55 عاماً. ولدى الـ100 سيدة ما مجموعه 90 مليون متابع على موقع تويتر على الإنترنت.