حرصت عدد من الجماهير الشرقاوية على الحضور ودعم الفريق خلال المباراة الحاسمة له، والتي كانت تتطلب الفوز بأكثر من ثلاثة أهداف لضمان بقاء الشرقي بدوري الدرجة الأولى، إلا أنَّ الفريق خيَّب ظنهم وخسر هو بثلاثة أهداف مقابل لا شيء، وقبل نهاية المباراة بعشر دقائق غادرت أغلب الجماهير الملعب، وأصبح خاوياً على عروشه وسط حسرة على هبوط الفريق لدوري المظاليم مجدداً وتطيق نظيرة الصاعد هابط.