سعدت كثيراً حينما سمعت نبأ المكرمة الملكية الإسكانية للإعلاميين التي أمر بها عاهل البلاد المفدى لأن إخواننا الصحافيين والإعلاميين يستحقون هذه المشاريع والخدمات نظير ما يقدمون من خدمات جليلة للوطن ونتمنى أن يكون لهذه المكرمة الأثر على تعزيز الأمان والحماية والحرية للصحافيين في إطار القانون.
كل الشكر والتقدير لكل صحافي وطني يساهم في رفعة هذا البلد ورفع مظالم المواطنين عن طريق السلطة الرابعة للجهات والوزارات الخدماتية من أجل المشاركة في تذليل وإيضاح مكامن الخلل والتقصير لإطلاع ولاة الأمر والقيادة الرشيدة لمحاسبة المقصرين. وكلمة أخيرة أود أن أقولها “لقد فرحت من قلبي لكل صحافي شريف سيحصل على هذه المكرمة لأنها حقاً مدعاة للفخر والاعتزاز بكم فأنتم خير معين من بعد الله سبحانه وتعالى لرفع الظلم والتقاعس عن المواطنين الفقراء الصابرين من قبل الوزارات الخدماتية”.
أبومالك