أغلق النجم الأرجنتيني المُخضرم «خوان رومان ريكيلمي» باب التكهنات حول عودته للعب مرة أخرى لفريقه «بوكا جونيورز» الذي احتضن موهبته في أحلك مراحل حياة اللاعب بالذات بعد طرده من فياريال الإسباني قبل خمسة أعوام، مؤكداً على أن نهائي كأس ليبرتادوريس الذي خسره أمام كورنثيانز البرازيلي كانت هي الأخيرة. رومان لم يلعب أي مباراة مع رفاقه في بطولة الدوري الأرجنتيني «الأبيرتورا» الذي عاد إليه العدو اللدود للبوكا «ريفر بليت» بداية أغسطس الماضي، لتحوم حوله الكثير من الأقاويل عند انتقاله إما للدوري الصيني أو إحدى الدوريات العربية، السعودي على وجه الخصوص. وتحدث اللاعب في مؤتمر صحفي عقده في ساعة مُبكرة من صباح يوم أمس السبت عن سعادته للتوصل لقرار نهائي يرضي كل الأطراف بعد التزامه للصمت على مدار الشهرين الماضيين.