كشفت دراسة جديدة أن النظر في صور صغار الحيوانات اللطيفة قد يحسّن في الواقع أداء الشخص في العمل، ويعزز انتباهه وسلوكه الحذر.
وذكر موقع “لايف ساينس” العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة “هيروشيما” اليابانية، وجدوا أن مشاهدة الموظفين لصور المخلوقات اللطيفة الصغيرة، ولشخصيات كرتونية مثل “بوكيمون” وهيلو كيتي”، خلال العمل يحسّن أداءهم العملي.
ووجدت الدراسة أن الحوافز المتعلقة بتقديم الرعاية، التي يحدثها النظر في وجوه الأطفال يمكن أن تتخطى رعاية الأطفال والأوضاع الاجتماعية إلى مهمات تتطلّب تركيزاً دقيقاً.
وفي الجزء الأول من الاختبار، طلب من 48 طالباً جامعياً إكمال لعبة دقيقة، وبعد الجولة الأولى منها نظر نصف الطلاب إلى 7 صور لصغار الحيوانات اللطيفة، فيما نظر القسم الآخر في صور حيوانات كبيرة.
وبعدها أعاد الطلاب اللعبة، فتبيّن أن الذين نظروا إلى صور صغار الحيوانات تمكنوا من تحقيق نتائج أفضل وتحسّن أداؤهم.
كشفت دراسة جديدة أن النظر في صور صغار الحيوانات اللطيفة قد يحسّن في الواقع أداء الشخص في العمل، ويعزز انتباهه وسلوكه الحذر.
وذكر موقع “لايف ساينس” العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة “هيروشيما” اليابانية، وجدوا أن مشاهدة الموظفين لصور المخلوقات اللطيفة الصغيرة، ولشخصيات كرتونية مثل “بوكيمون” وهيلو كيتي”، خلال العمل يحسّن أداءهم العملي.
ووجدت الدراسة أن الحوافز المتعلقة بتقديم الرعاية، التي يحدثها النظر في وجوه الأطفال يمكن أن تتخطى رعاية الأطفال والأوضاع الاجتماعية إلى مهمات تتطلّب تركيزاً دقيقاً.
وفي الجزء الأول من الاختبار، طلب من 48 طالباً جامعياً إكمال لعبة دقيقة، وبعد الجولة الأولى منها نظر نصف الطلاب إلى 7 صور لصغار الحيوانات اللطيفة، فيما نظر القسم الآخر في صور حيوانات كبيرة.
وبعدها أعاد الطلاب اللعبة، فتبيّن أن الذين نظروا إلى صور صغار الحيوانات تمكنوا من تحقيق نتائج أفضل وتحسّن أداؤهم.