ارتفاع درجات الحرارة في البحرين وخاصة في منطقة الصخير دفعت الفرق لبذل المزيد من الجهد، حيث واجه الفنيون صعوبة كبيرة في تأدية مهامهم خارج منطقة المآرب، ورغم تحسن الأجواء المناخية في الفترة المسائية فإن درجات الحرارة كانت عالية بالنسبة للمشاركين في السباق.