أبدى نواب تخوفهم من أن تكون زيارة مقرر الأمم المتحدة الخاص بالتعذيب وناشطين آخرين بوابة للتدخل في الشؤون الداخلية للبحرين، مؤكدين أن الكثير من المنتمين للمؤسسات الحقوقية أصحاب أجندات خاصة. وأكد النواب أن «المشكلة ليس في الزيارة، إذ ليس لدى البحرين ما تخفيه وإنما في كذب وتدليس بعض المنظمات والأشخاص»، مطالبين الحكومة بالاطلاع على برنامج الوفد الأممي قبل دخوله المملكة وأن تكون مثل هذه الزيارات تحت نظر الجهات المعنية.