تونس - (وكالات): أطلقت الشرطة التونسية الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق مئات من المتظاهرين طالبوا برحيل والي سيدي بوزيد التي انطلقت منها شرارة الثورة التونسية. من جهته، مدد الرئيس التونسي منصف المرزوقي حالة الطوارئ المعمول بها في البلاد منذ مطلع 2011 شهراً إضافياً إلى 31 أكتوبر 2012 وفقاً لما ذكرته رئاسة الجمهورية.