أشهر عدد من العاملين بمستشفى الجوف وسط السعودية إسلامهم بعد ان استمعوا لشاب سعودى يعاني من مرض السمنة المفرطة وهو يقرأ القرآن الكريم. وقالت صحيفة “الجزيرة” السعودية إن الشاب عبدالله العنزي 23 سنة أسلم على يديه 100 من العاملين بمستشفى الجوف بعد أن استمعوا إليه و هو يقرأ القرأن ويردد الأناشيد والابتهالات الدينية وهو مادفعهم إلى الاستفسار عن الإسلام ومعرفته ويشهروا إسلامهمم. ونقلت صحيفة “الجزيرة” السعودية إنه يعاني من سمنة مفرطة جعلته طريح الفراش لا يستطيع الوقوف والمشي والحركة بعد أن تجاوز وزنه 300 كجم. ومن جانبه، قال مدير المستشفى الدكتورعبدالرحمن الصالح إن عبدالله يعاني من سمنة مفرطة ألزمته الفراش مما جعله يصاب بتورم في الأقدام والأفخاذ مشيراً إلى أن الشاب يحتاج إلى مركز متخصص مؤهل بالتخصصات النفسية الاجتماعية الطبية التي تتعلق بعلاج السمنة ولا يقتصر دورها فقط على الرعاية الطبية التي يقدمها المستشفى. جماعـة إيرانية متطرفة تحاول استنساخ «الإمام علي» كشفت جماعة متطرفه تطلق على نفسها اسم “أحباء علي” وتتخذ من إيران مقراً لها، أنها تحاول استنساخ الإمام علي ابن أبي طالب، رضي الله عنه، مستعينة بذلك بالدكتورة الفرنسية “بريجيت بواسوليه” المدير العلمي لشركة “كلون إيد” الكيماوية ، لتكوين فريق علمي يمكنه القيام بذلك. وكشف الموقع الإلكتروني الخاص بجماعة “أحباء علي” أنه تم بالفعل تكوين فريق علمي يتمتع بدرجة عالية من المهارة والحرفية في عمليات الاستنساخ. وفي سبيل الحصول على الحمض النووي للإمام علي ابن أبي طالب زار الفريق العلمي جميع المساجد الأثرية للشيعة في البصرة والكوفة وكربلاء وإيران، عسى أن يجدوا أقمشة تخص الإمام علي، مثل بردته أو جلبابه أو قميص له. وبالفعل استطاع الفريق أن يعثر على رداءين لعلي بن أبي طالب في إيران والبصرة؛ الأول كان يرتديه الإمام في العيدين، والثاني الذي قتل فيه وعليه آثار من دمه وعرقه، وهو الرداء الذي أفاد كثيراً في استخراج الحمض النووي المطلوب في عملية الاستنساخ. وبدأ الفريق العلمي بالفعل في إجراء بعض التجارب البحثية بعد استخراج الحامض النووي، حيث نقلوا نتيجة أبحاثهم هذه إلى معهد روزلين باسكتلندا. وتتلقى جماعة “أحباء علي” تمويلها من “الشيعة” المقيمين في مختلف أنحاء العالم، ويبلغ رصيدهم كما يقولون إلى حوالي 500 مليون دولار، وقد حددوا الأول من شهر رمضان القادم للإفصاح عن تجربتهم في استنساخ الإمام علي بن أبي طالب.