أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، رفض البحرين لأية ممارسات تهدد الأمن، أو غض الطرف عن أعمال إرهابية تدعمها وتمولها جهات لا تريد الخير للبحرين والمنطقة، ويتم تصويرها بأنها مطالب إصلاحية”. وأضاف سموه لدى استقباله السفير البريطاني إيان لنزي أمس، أنه لا يمكن لدولة أن تسمح بالتخريب والإرهاب الذي يزعزع استقرار الوطن ويروع المواطنين. وقال “لا نقبل الإساءة إلى المؤسسات الدستورية التي نُظمت بتوافق شعبي، أو أن يستغل مناخ الحرية الذي كفله الدستور ضد سلامة المواطنين وممتلكاتهم”.