من جانبه قال خليفة ابن المقتول راشد المعمري، إن أسرة المغدور تقدمت للمرة الثانية، بملف الجريمة للجنة تقصي الحقائق، منوهاً إلى أن رئيس اللجنة البرفيسور بسيوني، أكد للعائلة بأنه سيأخذ الموضوع في عين الاعتبار، واعداً إياهم بأنه سيوصي باتخاذ اللازم تجاه قضيتهم، غير أنه لم يحدث شيء إلى يومنا هذا. وأضاف” أن عائلة المغدور، التقت بعد عدة أيام وزيرة حقوق الإنسان، ووعدتهم خيراً، معرباً عن استيائه، إغفال تقرير لجنة تقصي الحقائق قضية والدهم، وتركيزه على قضايا وحوادث أقل أهمية وكأن المخربين هم الصحيح ونحن الخطأ”.