بغيت أضمّك بصدري على الصدر ومعاد أمدا عفا الله عن محاني صدر صدري يا مبارحها لياهبّت عقب صبح الرشااش وكل غصن أندا ذكرتك ياملقّي وجهي البيد وبوارحها أنا ما أقديت في جفواك بس أن الزمان أقدا حرمك تشوف فعيوني مداويها وجارحها لقيتك وهبتن ماتوهب ومعروف مايسدا وفقدتّك حسبتن ماكنت جامعها وطارحها أثور وكل ما أثور أذكر أنا ويش أنا وأهدا وعضيمات الدول ؟ تكشف ثقافتها مسارحها تبي أتصدّي الذهب ؟ لا مستحيل أن الذهب يصدا بيبقى وأنت قلب بين باكرها وبارحها تعبت أعلّمك به شي لو تفداااه ؟ مايفدا ثلاث حروف عايدها على سمعك وشارحها ثلاثين الف مرّه قلتلك لاتمشي الجردا مهي كل القلوب اللّي تسارحها ؟ تمارحها قسم بالله لو مالي مع اهل الطيّبه مبدا لنزّل نفسي ال بقحين خلق الله وصارحها لاكنّي لا أنتهى صبح الرشاااش وكل غصن أندا دريت أنّي كفو لمقابل البيد وبوارحها