“الإنسان إذا رسخ فيه الكمال تعدى منه إلى غيره، فكان إماماً مقتدى به، تصلح به الأمم، وتسعد به الشعوب، وكان له من الميراث النبوي على قدر ذلك، والإنسان الكامل بالنسبة إلى بقية الناس كالقلب بالنسبة إلى سائر الأعضاء”. • الشيخ يوسف الدجوي