تم تقديم دعوى ضد كل من المهاجم بافتيمبي جوميز ولاعب آخر في فريق أوليمبيك ليون على خلفية واقعة اغتصاب جماعي،
وفتحت الشرطة اليوم الاربعاء تحقيقا في الواقعة رغم أنها لم تلق القبض على أحد حتى الآن، حسبما ذكرت صحيفة (ليون كابيتال) الفرنسية.
والضحية هي امرأة تبلغ من العمر 38 عاما كانت قد تقدمت بشكوى صباح اليوم ضد اللاعبين بسبب الواقعة التي ارتكباها مساء الثلاثاء وتحديدا بين الساعتين الواحدة والثانية والنصف.
ودعا جوميز ضحيته إلى الشقة التي يملكها في مدينة ليون، وفور وصولهما إلى المكان قرر اللاعبان اغتصابها، وفقا لرواية مقدمة الدعوى.
ولا يزال التحقيق متركزا حتى الآن حول الضحية التي تم إخضاعها لاختبارات نفسية وطبية من أجل التأكد من صحة الواقعة، بحسب نفس الصحيفة.