وصل مصطفى عبد الحميد "18 سنة" إلى المستشفى العام جثة هامدة بالمنيا في مصر بسبب رفض والده تزويجه.
وبسؤال والده قال أن نجله يعانى من حالة نفسية بسبب طلبه للزواج ورفضه لذلك، وأنه أثناء محاولته إيقاظه من النوم وهو داخل حجرته بالمنزل لوحظ خروج رغاوى بيضاء بالفم والأنف ولم يتهم أحدا بالتسبب فى وفاته.
وأفادت التحريات أن المتوفى كان يتعاطى المواد المخدرة منذ فترة، وأنه طلب الزواج من والده، لكنه رفض لكونه أصغر أشقائه فأقدم على الانتحار.