نوه البروفيسور محمود شريف بسيوني بتجربة اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق بوصفها نموذجا لما يمكن أن تسهم به الجهود الوطنية في تخفيف العبء عن منظومة الأمم المتحدة.
وشدد بسيوني في الكلمة التي ألقاها اليوم الثلاثاء أمام الاجتماع الرفيع المستوى بشأن سيادة القانون وطنيا وإقليميا المنعقد على هامش اجتماعات الدورة الـ 67 للجمعية العامة للأمم المتحدة ، على مركزية مفهوم سيادة القانون بوصفه وسيلة من وسائل الشرعية في العلاقات الدولية.
كما أشار بسيوني إلى بعض التجارب الأخرى ولاسيما تجربة بيرو وتجربة لجنة تقصي الحقائق والمصالحة بجنوب افريقيا.