لم تجد الليدي غاغا حرجا من أن تلقي حذاءها جانبا لتلعب كرة القدم مع أطفال أحد أحياء العاصمة البرازيلية ريو دي جينيرو.
بعدها ركبت خلف سائق "تاكسي موتور" لتنطلق في رحلة في أزقة الحي "بحسب موقع زيمبيو"، ثم بادرت بالغناء وبتوقيع الأوتوغرافات للأطفال المحيطين بها.