أبى جورج وسوف إلا أن يكون أول ضحايا الشائعات في العام الجديد بعد انتشار خبر موته في دمشق للمرة العاشرة منذ إصابته بأزمة قلبية.
هكذا وقع «أبو وديع» في فخ الشائعات مجددا، لكنها كانت هذه المرة أقل وقعا على محبيه الذين افترضوها كذبة قبل أن يتأكدوا منها بعد تكرار خبر موته في الآونة الأخيرة.
ويواصل «سلطان الطرب» حاليا مسيرة علاجه في السويد، وقد قطع، بحسب موقع «انا زهرة»، أشواطا مهمة في العلاج الفيزيائي، منتظرا استقرار الوضع في سورية لإطلاق ألبومه الجديد «ذكريات».