«بيتر لورنس سميدلي» مليونير بريطاني وصاحب أفخم الفنادق في بريطانيا قرر بعد تقدمه في السن وظهور علامات المرض عليه ان يضع حدا لحياته فاتجه لعيادة متخصصة للانتحار برفقة أهله، حيث بدأت عملية الانتحار رويدا رويدا ليلفظ أنفاسه وهو جالس أمام الكاميرات وأهله ورجل دين.
ورغم أن مقطع الفيديو نشر في العام الماضي الا ان مواقع التواصل الاجتماعي أعادت التذكير به ونشره حمدا لله على نعمة الإسلام.