تحدث جوزيه مورينيو في مقابلة مع مجلة روندا إيبيريا حيث كان هو بطل غلافها في عددها لشهر نوفمبر.اليونيك وان عرف دور كرة القدم في مجتمع اليوم، فأوضح «كرة القدم هي ظاهرة اجتماعية فريدة. إنها اللغة الأكثر عالمية. هناك أناس ممن يتحدثون لغة كرة القدم أكثر من أولئك الذين يتحدثون الإسبانية أو الإنجليزية. كرة القدم ظاهرة عالمية تحاول تجميع الأعراق، الثقافات والأديان. لهذا السبب، مسؤوليتنا الاجتماعية كبيرة».وأضاف «في أشياء كثيرة، كبار اللاعبين هم نماذج جيدة للمجتمع، ولكن ليس في الآخرين. بينما تطبق الذكاء العاطفي كثيراً في سلوكك، هناك بعض اللحظات التي لا يمكنك فيها أن تتحكم في عواطفك، وينتهي بك المطاف وأن تقع في الأخطاء. وسائل الإعلام تؤثر أيضاً على هذه المواقف لأن الصحافة تنافسية للغاية. ربما يجب أن نساعد بعضنا البعض لتغليب الأمثلة الجيدة على السلبية».مدرب تشليسي الأسبق يشعر أنه «ودود أكثر مما يعتقده الناس، وتابع «هناك الكثير من المحبين، ولكنْ مشجعو النوادي المنافسة معجبون بي ويقدرونني كمدرب وكشخص».واختتم «أنا في صراع دائم مع نفسي، طموحي يمر بمحاولة أن أبقى دائماً الأفضل. على أية حال، في كل مرة أفكر أكثر في الآخرين، وأعتقد أن هذا أمر جيد». ..ويؤكد: حققت هدفي تحدث جوزيه مورينيو في مقابلة مع مجلة روندا إيبيريا حيث كان هو بطل غلافها في عددها لشهر نوفمبر.الفني البرتغالي الشهير قال «الأمور تصبح أصعب بشكل تصاعدي على المدير الفني. المدرب اليوم لا يمكنه أن يكون نفسه في عمر الـ10، 20 أو 30 سنة. إنها مهنة متطورة. واجبات المدرب تتجاوز اختيار 11 لاعباً، تعليم التكتيكيات أو إجراء التبديلات». المو كشف عن أنه كانت له فرصة الحوار مع معلم في أول يوم له في الجامعة، فقال «أخبرت المعلم: أنا أحضر لأكون مدرباً في كرة القدم، ولا أعرف ما أفعله في الصف، قال لي: إذا كنت تريد أن تصبح مدرباً عظيماً في كرة القدم، لا يمكنك أن تعرف فقط كرة القدم. الآن أعتقد أن هذا كان الصحيح».صاحب الـ49 عاماً تابع «كنت أعلم منذ سن صغيرة أنه من أجل التقدم في مسيرتي المهنية، فإنه يجب الذهب إلى البلدان الأخرى. تحتاج للسفر ومواجهة التحديات الجديدة من أجل النمو. عندما بدأت التدريب، بدأت العمل وهدفي العمل في البرتغال، إنجلترا، إيطاليا وإسبانيا، لقد حققت ذلك. عندما أُنهي فترتي في ريال مدريد، لا أعرف أي طريق ستتخذه مسيرتي».وواصل مدرب الإنتر السابق حديثه قائلاً «لم أفكر أبداً في الاستقالة. لحظات الألم التي أعيشها على المستوى الاجتماعي، ليس أكثر من ذلك، الآن. إنها أشياء خاصة جداً، مثل أن يأتي ابنك ويقول إنه يريد أن يدخل المدرسة لمواصلة حياته في هدوء، أو عندما تخبرك زوجتك بأن تنتظر في السيارة عندما تشتري من المتجر. إنه الثمن الذي عليّ أن أدفعه من أجل الحصول على المهنة التي أحبها». تعلمت الصدق من والدي تحدث جوزيه مورينيو في مقابلة مع مجلة روندا إيبيريا حيث كان هو بطل غلافها في عددها لشهر نوفمبر.السبيشال وان تحدث حول ذكرياته قائلاً «لقد كنت دائماً موصولاً بكرة القدم منذ اليوم الذي وُلدت فيه. لقد تعلمت من والدي الصدق».وأضاف «يبدو عادياً إن قلت إنه يجب أن أكون صادقاً في الوقت الحالي ولكن بالفعل أعتقد ذلك. يجب أن تكون صادقاً مع نفسك ومع من هم حولك. أحاول تطبيق ذلك في عملي، وسأبقى كذلك حتى النهاية».وتابع «إنني أقترب من سن الخمسين، إنه رقم يحمل الكثير من المعاني. مدينتي تحضر لتكريمي، وإذا نظرت إلى الخلف، فلا يسعني إلا أن ترى ابتسامة على وجهي».
970x90
970x90