كتب عادل محسن:
لم يجد تجار الرمال المغشوشة بالبسيتين من يوقفهم عند حدهم رغم وعود بلدية المحرق بمنع هذا النشاط غير المرخص قبل 5 أشهر، إلا أن تجارتهم تزدهر يوماً بعد يوم، والمتضرر الوحيد هو المواطن «فمنزله يتصدع بعد فترة وجيزة من بنائه ويصبح عرضة للتداعي والانهيار بأية لحظـــــــة». «الوطـــــن» رصـــــــــدت الحركة التجارية للآسيويين في البسيتين، ولاحظت أن نشاطهم التجاري في ازدياد مستمر، حيث ارتفعت معدلات البيع.