وفي إطار الاستعدادات المتميزة لإقامة السباق أكد الدكتور خالد أحمد أن جميع الأمور تسير بشكل المطلوب للإعداد للسباق من أجل توفير كافة السبل لنجاح السباق مضيفاً أن السباق سيكون من السباقات القوية نظراً لمشاركة نخبة من الفرسان من البحرين والمغرب وتونس وأوروبا وسيكون له تأثير إيجابي كبير في توطيد العلاقات في رياضة الفروسية بين جميع الدول وسينعكس إيجاباً على فرسان المغرب الذين سيشاركون مع نخبة من الفرسان، مشيراً إلى أن المسؤولين في الاتحاد الملكي المغربي حريصون على إنجاح السباق والاستفادة منه، حيث سيكون السباق الدولي لمسافة 120كم فرصة للفرسان للاستفادة منه واكتساب الخبرة التي يحتاجها فرسان البلدين والاطلاع على ما وصل إليه كل منهما في هذه اللعبة.