عقدت 19 جمعية سياسية وحقوقية بحرينية ونواب وشوريون ندوة حوارية أمس، من المؤمل أن تكون «أولى بشائر» إطلاق حوار وطني جامع، بعد أن شهدت، حسب المشاركين فيها «طرح مختلف الآراء ووجهات النظر بوضوح وشفافية بجو من الود». وأعرب مستشار جلالة الملك د. محمد عبدالغفار، الذي ترأس الندوة عن أمله بأن تكون «فاتحة خير لالتقاء أطياف العمل السياسي والحقوقي(..) وخطوة لكسر الحواجز».