تحت عنوان «لمن لا تعجبه البحرين!»، كتب فيصل الشيخ عن الوطنية القائمة على الكذب، الوطنية المشروخة التي تسعى أمام جملة الإنجازات العديدة إلى التقليل من شأنها، مشيراً إلى أنه في يوم البحرين الوطني هناك الكثيرون ممن يدعون كذباً حب الوطن والخوف على مكاسبه، لكنهم في جانب آخر يغتالون هذا الوطن يومياً بأفعالهم المسيئة، إذ يتضح جلياً للجميع تسولهم للأجنبي للتدخل في شأننا، وسعيهم لتشويه سمعة المملكة في كل محفل، ومحاولتهم تعكير صفو الوطن في كل مناسبة وطنية، قائلاً لهم: « من لا تعجبه البحرين وتعجبه غيرها فليتفضل ويذهب ليرتمي في أحضان من يحب، وليترك البحرين لمن يقدر ترابها ويوالي قادتها تحت أي ظرف من الظروف».
بوعبدالله
كلام سليم يا أخوي فيصل.. الله يحفظك من كل شر.
راشد القصاب
ما كتبته حقيقة أطالب به منذ بداية ثوراتهم، بطردهم شر طردة، ومزبلة التاريخ مكانهم فتحية لك لوجودك معنا، وإبراز الحقيقة للعالم.
Naeema Mohammed
الله يبارك فيك يا ولد الشيخ، وأحبك الله كما أحببت البحرين. نحمد الله ونشكر فضله على ما أنعم به علينا من نعمة حب الوطن، البحرين مهما صغرت مساحتها أو قلت مواردها أو شحت مصادر الدخل فيها، بعد بتبقى البحرين نور العين. سلمتي يا ديرتي ودام عزك.
محمد سعيد الكوهجي
أمطار الخير على الوطن بركة من الله، وهي من أجمل أيام البحرين، أمس كان يوماً حافلاً وجميلاً غنّى فيه البلبل وقال الكروان ما يريد وكانت مشاهد جامعة البحرين لوحة إبداعية جميلة من لوحات ثقافاتنا المتصلة والمعبرة حيث كان جلالة الملك حفظه الله في أوجّه والتكريم كان بحرينياً يحمل معاني البحرنة بكل أطيافها الفسيفسائية المغردة، عبر عنها الدكتور الجناحي رئيس جامعة البحرين وهو يتلو تلك الخطبة العصماء الجميلة في مشهد مهيب جسد فيها الكثير من الأمور التي تحمل كل معاني الخير، وجال خلالها في عمق فكر وأخلاقيات أهل البحرين في الحاضر والماضي، لأن ثقافاتنا لم تكن قشوراً بل رسوخاً وارتقاء مشرفاً لمستقبل أفضل.
محمد
كلام جميل يا ولد الشيخ، لا بارك الله في من لا يريد الخير لمملكتنا الغالية.