الغفار: هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة، بفضله ورحمته، لا بتوبة العباد وطاعتهم، وأول ستر الله على العبد أن جعل مقابح بدنه مستورة في باطنه، وجعل خواطره وإرادته في أعماق قلبه، وإلا مقته الناس، ومن ثم ستر الله عوراته.
الغفار: هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة، بفضله ورحمته، لا بتوبة العباد وطاعتهم، وأول ستر الله على العبد أن جعل مقابح بدنه مستورة في باطنه، وجعل خواطره وإرادته في أعماق قلبه، وإلا مقته الناس، ومن ثم ستر الله عوراته.