حسين التتانتناول الكاتب حسين التتان بمقاله يوم أمس بعنوان «أهكذا تكون الفزعة؟» ما يحدث من تخندق طائفي، وكيف تحول مفهوم الفزعة من نصرة الأخ إلى الانتصار لمن يكون نسخة من كيانك. وأشار التتان إلى أن الحق لا يحتاج للفزعات الكاذبة أو الطائفية، مبيناً أنها تعني الاصطفافات السياسية الغبية والمحصلة النهائية للإفلاس الأخلاقي والسياسي.أبو فهد الإماراتيوفيت وكفيت وعساك على القوه بومحمدسؤال من أدخل الطائفية إلى البحرين وشقهم إلى نصفين مع طيبيهم وودهم المعروف؟؟؟الذواوديمن أدخل الطائفية ومن وقف معهم هذا هو السؤال قبل الفزعة. فقبل تضميد الجرح وخياطته وجب علينا انتزاع الرصاصة التي دخلت في جوف الوطن وجوف البحرينيين هناك بحرينيون يفزعون للوطن ومصلحة الوطن أكيد ولكن في الطرف الآخر من يفزع لملالي إيران والمذهب الذي يتبعه دون التفكير في مصير الوطن. سلمت يا بوعلي ومشكور أخوي محمد على سؤالك ألا وهو المحور ألا وهو الواقع المريرالغيداقيا سلام يا حسين قسماً بالله مقال ولا صار يا حسين، أنا قلتها من قبل وراح أعيدها مرة ثانية أنت فديت خشمك من إللي يخافون على الوطن بارك الله فيك ، يا زين ديرتنا ويا زين الجو الحلو، تحية لك أيها الكاتب الرائع وتحية إلى الحبيب المشرف وأيضاً بوفهد الإماراتي، الغيداق، عيسىوالله يا أستاذ حسين لم نفزع ولم ننتفض إلا لنصرة الوطن وليس لشخوص وكما قال الكتاب الشرفاء أمثالكم لا تحاسبوا ردات الفعال بل الفاعل الرئيسي
970x90
970x90