أصبح استشعار المجال المغناطيسي للأرض بواسطة طرف اللسان ممكنا بفضل جهاز يحول اللسان إلى «شاشة عرض» للمعلومات التي ترسلها أجهزة الاستشعار البيئية.
فقد طور الباحث غيرشون دبلون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لوحة صغيرة تحتوي على أقطاب كهربائية في شبكة صغيرة، ويضع المستخدمون اللوحة على ألسنتهم. وحين يتم توصيل اللوحة بجهاز استشعار إلكتروني، فإنها تحول الإشارات المتلقاة إلى نبضات صغيرة عبر الشبكة، «يقرأها» اللسان على شكل نمط من الوخزات.