نيودلهي - (أ ف ب): جرت أمس في نيودلهي مراسم إحراق جثمان الطالبة الهندية التي توفيت بعد تعرضها إلى اغتصاب جماعي منتصف ديسمبر الجاري، وأصبحت شاهداً على ما يعانيه النساء في هذا البلد من دون رادع، بينما كانت السلطات تخشى من تظاهرات جديدة.
وأحرق جثمان الطالبة «23 سنة» في شعبة العلاج الفيزيائي على منصة الأموات طبقاً للعادات الهندوسية بحضور عائلتها ومسؤولين سياسيين في مقاطعة دواركا جنوب غرب العاصمة الهندية.
970x90
970x90