هشام الزياني
جاء مقال الكاتب هشام الزياني أمس بعنوان (في نهاية عام 2012 أين نقف اليوم) فيلخص فيه أين نحن الآن وماذا كنا وماذا سنكون وأين وصلنا، ويؤكد أن العامين الماضيين مرا وكأنهما عقد من السنوات، وأن العام 2012 أكثر قسوة من 2011، حتى وإن استقرت الأمور واندحر الانقلابي، ويسترجع ذكريات (فبراير الغدر) وإن الله وحده سبحانه هو من حفظ البحرين، و إن ما حدث يحتاج إلى استلهام الدروس والعبر، وإلى أن نقرأ كل الخطابات التي خرجت في ذلك الوقت. وتطرق لما يجب ان نفعله الآن فالمرحلة القادمة في تقديري تتطلب أمرين هامين، الأول تصحيح السياسات وإعادة برمجة الأولويات عطفاً على ما حدث، والثاني أن تقف الدولة وقفة حزم وقوة في محاربة الفساد وضياع المال العام، ويؤكد أنه لايريد أن يفتح الجراح
وتساءل هل تحتاج البحرين كل هذا الكم من الوزراء، أليس هذا إهداراً للميزانية العامة؟
هل نحتاج إلى هذا العدد من الوزراء في دولة صغيرة الحجم والسكان؟
bint alfarhan
يسعد صباحك بالنور والسرور. مقال رائع يعبر عن رأي السواد اأعظم من شرفاء البحرين وا?روع من هذا قول الحق الذي ?تخشى فيه لومة ?ئم .الله يسعدك دنيا وآخره
المسبار
أخي هشام مقالاتك صادقه وجميله ياريت على الأقل أن تعيين الوزراء وغيرهم حسب معيار الكفاءة والخبرة جان هانت المسألة خلها على الله المصالح والتجاذبات السياسية تلعب لعبتها خذ هاذي القصة يحدثني صديق بأن أحد الوزراء لايجيد اللغه الإنجليزيه ويتعمد حضور بعض المسؤولين لما يكون هناك اجتماع مع وفد أجنبي قصة ثانية وزارة أقيل وزيرها ويستاهل لأنه مؤذٍ وبجرة قلم عين الوزير البديل بواسطة أحد المستشارين عند المعازيب وياليت هذا الوزير قادر يدير ويتصرف جان هانت.
سارونة
نحن هنا، نحن أهل البحرين الحقيقيون، نحن أصحاب الثورة الوطنية الأولى في العشرينيات من القرن الماضي التي كانت ضد المستعمر ومع الشرعية، حين ذاك كان البعض لا يفك الخط، ولا يعرف غير الزرع والماشية. صح لسانك ياولد البلد.
ريمي
يا مبدع في ناس كانوا يبيعون البيض و المهيأة الحين يدعون أنهم أهل البلد الإصليون
العلا. كله.
هههههههههههه نحتاج في البحرين الى مساحه عقول أكبر تفهم كل الأمور نحتا ج إلى عقول فاهمه ومساحة أكبر في الدفان البحرين صغيرة مساحتها كبيرة بقلوب شعبها حفظ الله البحرين من كل شر.
فوز 21
كل ما كتبته ما يشعر به كل مواطن والقادم أقوى يجب الاحتياط له فلسنه مخلصون ويجب الالتفات لهم.