نجاة المضحكي
عذبه
يعجز الكلام والوصف عن وصف هذا القلم الشريف نقف لك احتراماً وإكباراً لكل ما يصدر عن هذه المجاهدة بقلمها هذا ليس بقلم هذا رشاش موجه لكل خاين قذر ينال من هذه الأرض.
بوفهد المحرقي
يخوننا التعبير والوصف عن كل مقالاتك الواقعية والجريئة والشريفة ونقف لك احتراماً وإجلالاً وإكباراً لكل ما تكتبينه بقلمك الشريف الموجه على كل خائن قذر لا أصل له يحاول أن ينال من هذه الأرض العزيزة على قلوبنا والتي نفديها بأرواحنا إن دعت الحاجة إلى ذلك ...هذه البؤرة الفاسدة التي لم تعرف أهل السنة ولا أهل البحرين الأصليين حق المعرفة حتى الآن لأنهم مكتفون بالمراقبة في الوقت الحاضر ولكن إذا ما دعت الضرورة فإنها سترى أسوداً جائعة تلتهم الواحد منهم تلو الآخر .
مواطن غيور
كل التحية والاحترام لقلمكم الشريف . ما قصرتي وبيض الله وجهك وسود الله وجوه من باعوا وطنهم للصفويين . ولكن ألن يئن الأوان لنتعلم الدروس من قدرهم . فهم لن يكفوا غدراً فهم أحفاد العلقمي بامتياز .
وسام
حكومة البحرين ليست ظالمة بل بالعكس والدليل علي ذلك تكريم المجدين فعلاً لا قولاً وأكرر فعلاً لا قولاً حيث كرمهم جلالة الملك بإعطائهم الأوسمة فهم يستحقونها لأنهم خدموا الوطن كذلك الحكومة لم تقصر في شيء مع المواطنين وبالمناسبة نبارك لمن كرمهم الملك حصولهم علي الأوسمة لأنهم يستاهلون ناس أصحاب عمل وليس أصحاب كلام .
أحمد عبدالله
الكاتبة الفاضلة نجاة المضحكي
لقد خلصتي إلى أمرين مهمين في موضوعك الثمين (حديث السفيه)
الأول هو إن الله قد كشف زيف مطالبهم وسفاهة تقديرهم للأمور والكذب الذي بدأ يهر حقيقة هذه السفاهة منذ الوهلة الأولى لمؤامرة الدوار وكانت أفعالهم هي الشواهد التي تدحض كل ادعاءاتهم وفبركاتهم في الأمثلة التي قدموها لأنفسهم مثل احتلال السلمانية ودهس الشرطة وأحداث الجامعة وقتل المسلمين من أهل السنة. أما الأمر الثاني الذي لم يلاحظه الكثيرون فما أتيت به في آخر مقالك ‹فانظر إلى حال طهران وحكامها وهم يجلسون على كراسي الملك إلا أنهم افتقدوا صفات الملوك والحكام لأن الله ضرب عليهم الذلة والمسكنة› فوالله إنك قد صدقتي وهذه حالهم ونسأل الله أن يضربهم بالذلة والهوان حيثما ثقفوا وأتباعهم. لك الشكر الجزيل على مقالك الكريم.