منى علي المطوع
تروي الكاتبة منى المطوع في مقالها بعنوان «بين صفعة المواطن وصفعات الشرطي وأبنائه.. أيهما أكثر إيلاماً؟» ، إن أحداً قال والله عيالنا معذورون.. يعانون من اضطهاد وتمييز وضغوط نفسية.. يشوفون روحهم ما يتوظفون بقوة الدفاع لازم تعذرونهم ليما يطلعون ويحرقون الشوارع !! صدر هذا الكلام من أحدهم الذي أخذ يبرر صنيع أبناء قريته مع رجال الأمن وممتلكات الوطن العامة وكأن الدنيا كلها وقفت عند هؤلاء «الإرهابيين» على وظائف هذه الجهات الأمنية لفعل ما يفعلونه!!
وتقول عندما تدخل في حوار مع أحد أطراف رجال القرى المضطربة أمنياً دائماً يكون منطق حججهم متجهاً صوب الجانب النفسي، لا وظائف يحصلون، ولا بيوت إسكان، والحياة صارت غالية، وهم يعانون من شعور أن الدولة تضطهدهم. «جميل هذا الكلام إن كان يصدر بحس وطني وغيرة يراد بها الحصول على اهتمام الدولة، كونهم أبناءها، من منطلق حبها لا هدمها. ولكن لمَ لم نجد مثل هذه التبريرات»؟.
وسام
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أهل المحرق
جزاك ربي الجنة مقال في الصميم
نعم واين نفسية الشرطي والمواطن البحريني الذي يعاني من إرهابهم واجرامهم
علي
مقال بعيد عن واقع المواطنة .الشرطي يدرب على جميع أحوال الشارع فهو يتعامل مع مكونات الشارع الجيد و الرديء و بينهما درجات.مهما بلغت الضغوط فواجب الشرطي الذي درب على جميع الاحتمالات أن يتعامل مع المواطن بالقانون.فإن خالف هذا الشرطي أو ذاك القانون أيضاً يحكم بالقانون.الشرطي و غيره من الموظفين العموميين يعلمون واجباتهم و أبناؤهم و زوجاتهم وجميع المحيطين يعلمون ظروف كل وظيفة.فلا تهاون بالقانون.
عيسى
الأخ علي تعليقك بعيد كل البعد عن الإحساس بالآخرين مهما تدرب الشرطي فهو في الأول و الأخير إنسان لهُ مشاعر يمكن أنتم فاكرينهم رجال اّلّين بدون إحساس وتقارنة بالموظفين الآخرين الذين في البرد تحميهم الدفايات و في الصيف تنفخ عليهم المكيفات.
وين تطبيق القانون
وين تطبيق القانون على الجماعة الإرهابية؟؟؟