محمد لوري
علق الكاتب محمد لوري في مقاله أمس بعنوان «لدينا أكثر من ميسي! «على تصريح مدرب المنتخب الوطني المبرر سلبية الهجوم الأحمر في المباراة الافتتاحية مع النظير العماني، بعدم وجود اللاعب «ليونيل ميسي» ضمن تشكيلة الفريق، ويقصد بذلك الحاجة للاعب يجيد التصرف بالكرة داخل منطقة الجزاء ويحسن استغلال الفرص وترجمتها إلى أهداف مثلما يفعل «ميسي» في أغلب الأوقات، قائلاً إن المنتخب أثبت وجود وجوه جديدة أبهرت الجماهير البحرينية خلال لقائها مع المنتخب الإماراتي بمهاراتها الكروية الممتازة، مثل سيد ضياء سعيد وزميله عبد الوهاب المالود إلى جانب عبد الوهاب علي وراشد الحوطي، إلا أن كل ما في الأمر أن يطلق «كالديرون» العنان لهم ويمنحهم الثقة في تشكيلته الأساسية وسيكتشف -إن شاء الله- أنه ليس بحاجة لتكرار ذلك التصريح الغريب!.

شدوا الحييل
كلام سليم خصوصاً الفقرة الأخيرة اقتبس منها .. «كل ما في الأمر هو أن يطلق «كالديرون» العنان للمالود وضياء ومن على شاكلتهما ويمنحهم الثقة في تشكيلته الأساسية وسيكتشف -إن شاء الله- أنه ليس بحاجة لتكرار ذلك التصريح الغريب!، كل التمنيات لأحمرنا البحريني بالتوفيق في مباراة اليوم الحاسمة و«شد الحيل يا بنت بلادي».
صفوي
دقات القلب بتزيد اليوم خلال المباراة .. الله يستر.