يقول الكاتب هشام الزياني بمقاله أمس «كم كارثة نحتاج..؟» أنه لا يمكن أن تمر الحوادث ولا نتعلم منها فيضرب مثال كارثة وفاة 13 آسيوياً، مضيفاً أننا لا ننتظر تصريحات تمتص غضب الناس، وإنما نحتاج إلى عمل على الأرض، يجعلنا نقول إن الدولة جادة في أن لا تتكرر كوارث مثل هذه. وفاة 13 شخصاً في الصين خبر عادي، لكنه كارثة بشرية في دولة مثل البحرين، فنحن شركاء في الإنسانية، ولا ينبغي أن نقول إن هؤلاء من الأجانب، ونستهين بموتهم، هذا يرفضه ديننا الإسلامي، وأنه على المحافظات الخمس، المجالس البلديـة، وزارة البلديات، وزارة العمل، وزارة حقوق الإنسان، وزارة الداخلية، وزارة الصحة، مجلس النواب، مجلس الشورى، والقائمة تطول، أن تعمل لمنع مثل هذه الكوارث ، ورغم كل هذه الجهات، والكوارث لا تتوقف، ولا أحد «يحلل راتبه» لذلك فإن كوارث مثل هذه الكوارث ستقع مرة أخرى. أين لجان التفتيش


وأين الجهات المختصة بحصر هذه المساكن ووضع الحلول بعد تقديم الدراسات العلمية والميدانية؟
لبناني من الحورة
ولد عمي هشام ،،، أنت تطري المخارقه تعال الله يسلمك الحورة وجوف العجب .. سيرلنكا وايد أحسن من الحورة وروح لقضيبية في منطقة الشيخ مصطفى بتقول أنت في فريج من فرجان كراتشي وروح المنطقه اللي ورا سوق الرفاع وجوف العجب بس حاسب ليطلع لك ديناصور ، لكن روح الغربي وروح رفاع فيوز وروح مناطق لكباريه بتتخيل نفسك في باريس . الحين لو بيت واحد من الأغنياء شبت فيه الضو وجم واحد مات جان قامت علينه الدنيه لكن الفقاره ال 13 اللي احترقو عقب يومين الكل بينساهم . مطلوب من البحرينيين يشجعون الإمارات في مباراتهم مع العراق، نبي الإمارات تفوز لأن محبتهم في القلب وهاذلين وقفوا مع البحرين يوم المؤامرة الإيرانية ومحد غيرهم والسعودية وقفوا ويا البحرين وآنه يوم المباراة بارفع فوق بيتنه علم الإمارات وصورة خليفة بن زايد
ولد بسيتين
الموضوع الأصلي في نظري عنصري بحت فلو لاحظنا أن ليس هناك قانون واضح ينص على إيجاد أو تخصيص سكن لعمال كل شركه تريد استيراد عمالة من الخارج أو مؤسسه صغيره كانت أو كبيرة على حسب معرفتي ولكن عندما يصل الأمر إلى عمالة لون جلدها غير اللون الآسيوي لا حبيبي يوضع ويستخرج مليون قانون لتخصيص سكن مناسب وبعيد عن (الفرجان)يجب أن يكون المسكن فيه كل أساليب الأمان والنظافة والحماية ضد السرقة وتوفير بوابة خاصة وأمن وحتى مكان للترفيه وبعدين تعال شلون يسكنون في الفرجان تبي تفشلنه ايجوفون المواطن شلون عايش لا لا يبا مايصير ...لكن ذلين ما حد مختار فيهم ولي قلت حق ال مسكنهم يقولك هذلين يحمدون ربهم في بلادهم مكان ماعندهم أكل ماعندهم ..خل يولون يبون مايبون عاجبهم مبعاجبهم هذي الموجود.....!!!
الغيداق
صباح الخير ، في فريجي بلندن قطو تعلق فوق شيره ، أي شجرة ما تمت سيارات حريق وإسعافات حتى الهيلكوبتر تطير فوقها والصحافة طبعاً، ما ارتاحت الناس إلا يوم شافوها تنزل بسلام وصار التصفيق واليباب، وعطوها وساماً وسموها وزيرة القطط تصور أخوي هشام ، والله صار لنا فترة ما سيرنا على أبيض وأسود إن شاء الله أيامكم كلها بياض، الله يرحمهم برحمته.