وجد باحثون أمريكيون أنه كلما كان عمر المرأة أصغر عند التسبب جراحياً بانقطاع الطمث لديها، تزداد فرص معاناتها من مشاكل في الذاكرة في سن مبكرة.
وأفاد موقع هيلث داي نيوز الأمريكي، أن باحثين من كلية الطب بجامعة هارفرد، أجروا دراسة شملت بيانات أكثر من 1800 امرأة تتراوح أعمارهن بين 53 و100 سنة، فتبين أن خضوع المرأة لجراحة يزال فيها المبيضان أو أحدهما إضافةً إلى استئصال الرحم، وهو ما يعرف بانقطاع الطمث الجراحي، قبل بلوغ السن التي تدخل فيها طبيعياً مرحلة انقطاع الطمث، يزيد فرص معاناتها من مشاكل في الذاكرة.
وقالت المعدة الرئيسة للدراسة، رايلي بوف، بالنسبة إلى النساء اللواتي يخضعن لجراحة تؤدي إلى بدء مرحلة انقطاع الطمث «أو سن اليأس»، فإن سن اليأس غير الطبيعي المبكر مرتبط بتدهور أسرع في الذاكرة.
لكنها أوضحت أن هذه نتائج أولية، ولا بد من إجراء بحوث إضافية قبل إصدار نتائج حاسمة.
يشار إلى أن استئصال الرحم أو المبيض يعود إلى تكون أورام غير سرطانية أو أنسجة خارج الرحم أو المعاناة من سرطان المبيض أو الرحم إضافةً إلى النزيف غير الطبيعي.
وأفاد موقع هيلث داي نيوز الأمريكي، أن باحثين من كلية الطب بجامعة هارفرد، أجروا دراسة شملت بيانات أكثر من 1800 امرأة تتراوح أعمارهن بين 53 و100 سنة، فتبين أن خضوع المرأة لجراحة يزال فيها المبيضان أو أحدهما إضافةً إلى استئصال الرحم، وهو ما يعرف بانقطاع الطمث الجراحي، قبل بلوغ السن التي تدخل فيها طبيعياً مرحلة انقطاع الطمث، يزيد فرص معاناتها من مشاكل في الذاكرة.
وقالت المعدة الرئيسة للدراسة، رايلي بوف، بالنسبة إلى النساء اللواتي يخضعن لجراحة تؤدي إلى بدء مرحلة انقطاع الطمث «أو سن اليأس»، فإن سن اليأس غير الطبيعي المبكر مرتبط بتدهور أسرع في الذاكرة.
لكنها أوضحت أن هذه نتائج أولية، ولا بد من إجراء بحوث إضافية قبل إصدار نتائج حاسمة.
يشار إلى أن استئصال الرحم أو المبيض يعود إلى تكون أورام غير سرطانية أو أنسجة خارج الرحم أو المعاناة من سرطان المبيض أو الرحم إضافةً إلى النزيف غير الطبيعي.