لم يكن بدر المطوع بنجوميته الاعتيادية في شوط المباراة الأول، حيث كان متواجداً على الطرف في الوقت الذي ركز شباب الإمارات بشكل كبير على الأطراف، مما جعله يذهب للتمركز في العمق ولكن من دون نجاح.
ولربما اختفى تماماً النجم المطوع عن أغلب فترات الشوط الثاني بسبب التركيز على التمركز من العمق ولم يظهر إلا في بعض فترات الشوط الثاني عندما تقدم الدفاع الكويتي وتقاربت الخطوط أكثر ولكنه لم يستطع أن يصنع فارقاً حقيقياً.