هشام الزياني
يناقش الكاتب هشام الزياني بمقاله «عن قانون المسيرات.. وعن الأمن الغذائي..!!» أمس مشكلتي المسيرات وقانونهم والأمن الغذائي، فيقول فما طرحناه بخصوص الأمن الغذائي وضرورة التنويع، وضرورة دعم مربي الماشية والدواجن البحرينيين لقي صدى طيباً من مجلس الوزراء، والكرة اليوم في ملعب وزارة البلديات حول تنفيذ هذه الأفكار وتطويرها، وإيجاد الأراضي والدعم لمربي الماشية الوطنيين حتى لا نعتمد على الاستيراد فقط. وأن هناك مجموعة من النواب في مقابل هذا سوف يطرحون تعديلاً على قانون المسيرات يتضمن إيداع مبلغ 20 ألف دينار لكل مسيرة كضمان لعدم حدوث شغب أو إتلاف للممتلكات العامة والخاصة. فيقترح على النواب بعض التعديلات أولها أن يقدم طلب المسيرة 10 أشخاص بدل من 5، وأن تتم محاسبة المتعهدين في حال حدوث أعمال شغب وخروج المسيرات عن السلمية. وإن حدث شغب للمسيرة، فلا يقبل تعهد الأشخاص العشرة لأي مسيرة قادمة، وهذا ضروري وهام، وإذا ما حدث أي شغب لا تتم إعادة المبلغ للمتعهدين
علي
(إيداع مبلغ 20 ألف دينار لكل مسيرة كضمان لعدم حدوث شغب أو إتلاف للممتلكات العامة والخاصة) هذا مقترح لا يستقيم .التلاعب وارد.يعني الحكومة لن تعملها ولكن الاتهام سيكون جاهزاً (الحكومة أرسلت مندسين لإثارة القلاقل والفوضى من أجل مصادرة المال) أعتقد على النواب البحث عن حل أكثر استقامة ومنطقية من هذا.
عبدالله
يا أخ هشام شوف لنا حل مع الخدم الهاربات، جلب الخادمة تكلف 1000 دينار، لين هربت من يعوض المواطن؟؟!!الحكومة ما عندها من القوانين الصارمة إللي تحفظ حق المواطن المسكين، فالحيين بس بحقوق الخدم، طيب ما في اعتراض بس وين حقنا؟؟ لين يمسكون الهاربة هذي إذا مسكوها، تعال ياالفقير وادفع لها تذكرة، والخادمة لم تلتزم بالعقد، ولم تعمل لدي المواطن بل سرحت ومرحت وشبعت بالتالي المواطن المسكين ملزوم يدفع التذكرة، ليش هذي بشرع وقانون من؟؟!!(أعتقد قانون الغاب)لا بعد إحدى السفارات هي إللي تطبطب عليهم، وأشك إذا مب هي إللي تطلب منهم الهروب
الغيداق
إذا الأسرة محترمة نفسها مع الخدامة مستحيل تشرد منهم لكن إذا يعاملونها بالطق ولصراخ أكيد بتشرد هذا إذا ما علقت روحها بالبانكة أي المروحة، أنا أقول أولاً يعطون الأسرة شوي تثقيف في فن التعامل مع بني الإنسان يا جماعة هدوله بشر وربي بشر لهم قلب وإحساس ومشاعر ويمشون مثلنا ويبكون ويضحكون ويمشون علي ريلهم يعني مالهم أجنحة، الله سبحانه ترى ما يطق بعصا، الغيداق خادم الخدم.
البحرين=أوكسجين
المقترح جداً رائع ومنطقي، أولاً راح يقنن العملية المنفلتة على الآخر ،ثانياً راح تستخدم تلك الأموال لتغطية وتعويض ما يتم تدميره من ممتلكات عامة.ولا عليكم من خروج بعض الأصوات إللى راح تعارض هذا المقترح لأن أكيد ما يخدم أجندتهم.ونريد بالفعل وبصورة عاجلة حل جذري للخدم الهاربات.