فريد أحمد حسن
تناول الكاتب فريد أحمد حسن في مقالته “قصة الشاب الذي يردد.. اللهم انتقم من الوفاق!”، حيث سرد قصة أحد الشباب الذي كان يعمل بوظيفة وبراتب طيبيين، ولكن ومع بداية الأحداث ودعوات الوفاق دفعه الحماس للمشاركة، وهو ما كلفه خسارة وظيفته.
ويضيف الكاتب أن قصة هذا الشاب ليست الوحيدة، فهناك الكثيرون ممن تضرروا من تصرفات الوفاق وأتباعها؛ منهم من يعاقب قانونية ومنهم من ينتظر أو مطلوب للعدالة.
ويختتم الكاتب مقالته بالقول “حال هؤلاء يشبه حال أهل القرى من الذين لا علاقة لهم بما يجري فيها من أعمال تخريب لا يؤيدونها بل يرفضونها، ولكنهم يخشون المجاهرة بموقفهم منها كي لا يتحولوا إلى هدف، فلا يملكون سوى الدعاء على من كان السبب.. وإن كان سراً”.
رفاع العز
اللي تقول عنهم (ضحية الوفاق) محد ضربهم على يدهم علشان يتبعون الوفاق..
أبو أحمد
الله ينتقم من الوفاق آجلاً وعاجلاً ومن أتباعها ومن يمثلها من الطائفيين، خربوا بيوتنا زعزعوا استقرار الأسرة خلونا ما نام الليل، من حرق الإطارات خلف المنازل أي إنسانية أي أخلاق عندهم، هم يبغون حكومة بروحهم يعني يريدون تقسيم البلد..
970x90
970x90