استجابة لرغبة العملاء في الحصول على أعلى درجات التقارب والتكامل بين الأجهزة، تعمل شركة إل جي إلكترونيكس مع شركاء عالميين على توسيع نطاق منصتها من الأجهزة الذكية والتي تشمل أجهزة الترفيه والأدوات الكهربائية المنزلية الذكية. والشركة واثقة من أن زيادة عدد الأجهزة الذكية المتقاربة سيقود ويرسم ملامح مجتمعاتنا المتكاملة تقنياً في العام 2013. وتنفق إل جي الكثير من الوقت والجهد والمال في مراكزها الخاصة بالأبحاث والتطوير، وتمتلك الشركة عدداً كبيراً من براءات الاختراع في العديد من التقنيات المتعلقة بالتقارب بين الأجهزة، ومن خلال إمكاناتها الواعدة في هذا المجال تستطيع الشركة البناء على قدراتها ونقل المستهلكين إلى أسلوب حياة مستقبلي. وعمدت الشركة إلى خيارات حكيمة بتجنبها الإشكالات التي تترافق مع براءات الاختراع القياسية، وبحثت عن شركاء عالميين يشاطرونها أسلوب التفكير في توسيع مجال التقنية إلى آفاق أرحب. واتخذت إل جي لنفسها نهجاً مستقبلياً يعتمد في استراتيجيته على تقديم ملحقات الترفيه المنزلي من دون أن تكون مرتبطة بحقوق ملكية فكرية. وفي قطاع المنزل الذكي، تتمتع إل جي بتاريخ طويل من الريادة والإلتزام بمفهوم التقارب من خلال تقنيتها سمارت شير SmartShare . وإلى جانب إمكانية مراقبة أداء الأجهزة المنزلية وإرسال التنويهات إليها عن بعد، يستطيع المستخدم إجراء تقدير عام لاستهلاك الطاقة الكهربائية في المنزل، ومن ثم يمكن إجراء عمليات ضبط تمكن الأجهزة من استخدام الطاقة الكهربائية بكفاءة أعلى ويقلل من استهلاكها للكهرباء.