عبدالرحمن صالح الدوسري


تحدث الكاتب عبدالرحمن صالح الدوسري في مقاله بعنوان «عزيمة» العباسي لـ «ليلى علوي» بأمسية علي خليفة عن السنوات الخمسة التي قضاها في جريدة الخليج الإماراتية وما تحمله من ذكريات.
وبين أن والدته رحمها الله كانت تزوره باستمرار برفقة والدة زوجته، إلى حين قرر زميله عبدالله العباسي اصطحابهم للأمسية الشعرية، وكن لا يفقهن من الشعر شيئاً.
وقال إنه أمضى في الخليج السنوات بكل الحب مع زملاء العمل وأصحاب المؤسسة وفي مقدمتهم الأستاذ الراحل تريم عمران الذي كان بالنسبة له الأب الروحي في «الخليج»، يتابعهم ويهتم بأحوالهم.
سعاد عبدالله اليعقوب:
عزيزي الأستاذ عبدالرحمن الدوسري
في الواقع أن الذكريات التي أتابعك وأنت تكتبها أسبوعياً في جريدتي المحببة الوطن إنما هي من زادت محبتي لهذه الجريدة لأنها تمتلك ثروة من الأقلام أنت واحد من أبرزها
ماشاء الله عليك تمتلك كل هذه المعلومات والخبرة ولا ندري وأنت أستاذ بيننا فكل ما كتبته في مجال الصحافة نعتبره واحداً من أهم الدروس التي نبحث عنها في أروقة الجامعة ولا نجدها لكننا عندما تابعنا كتابتك سوار في المقلات أو في فنجان قهوتك إنما تعلمنا الكثير وأنا عن الكثيرين من قارئاتك ومتابعينك أشد على يدك وأتمنى أن لا تحرمنا من هذا الكنز الذي بحوزتك.
وفقك الله ودائماً نتمنى تواجدك ولا تتوقف