فريد أحمد حسن
بدأ الكاتب فريد احمد حسن بمقاله «وردة هنادي.. الجميلة» بشرح لأبيات قصيدة الشاعرة البحرينية هنادي الجودر، وبدأ بعدها استذكر ما حدث في تلك الأيام السوداء ونحن قاب قوسين أو أدنى من الحوار الذي دعا إليه عاهل البلاد، ووجد قبولاً من العالم أجمع، وهو الطريق الذي لا بد أن نسلكه إن أردنا الخروج من هذه الحال التي أرادوا لبحريننا الحبيبة، أن تصير فيه، فمن دون أن يجلس الجميع إلى طاولة واحدة ويسمع بعضنا بعضاً، سنظل ندور في حلقة مفرغة لنكتشف بعد قليل أن هذا الوطن قد ضاع وضعنا.
وقد قال الكثيرون إنهم لم يفهموا خطوة «الوفاق» بذهابها إلى موسكو، فالدفء هنا حيث طاولة الحوار وحيث يمكن للبحرينيين كما هو طبعهم أن يتغلبوا على كل الصعاب ويحولوا الخلافات إلى اتفاقات - وليس هناك -وإن توفرت الفودكا الروسية!- خطوة «الوفاق» ومن يساندها من الجمعيات السياسية يفهمها البعض أنها هروب من الحوار الذي ظلت تدعو إليه وتتاجر به إعلامياً، وفسره بعض من ذلك البعض أنه سعي للتأجيل ريثما تصل التعليمات من حيث تعودوا وصولها!
حسن المرزوقي
هنادي الجودر ساحرة المفرده الشعبية . تنساب كلماتها كالسلسبيل الصافي دون تكلف .و في القائها بحه حلوه متفرده .ناهيك عن أخلاقها العالية . اتمنى لها التوفيق و مزيد من التألق . اقترح لو كان الديوان مرفق ب cd بصوتها .
وسام
أستاذنا الفاضل انا أتصفح الجريدة في النت فقط لاقرا ما تكتبه انت والأستاذ علي الشرقاوي بس السوال ليش انت غير ليش غير ليش غير عن الباقي يا ريت اجد الجواب في مقالك القادم انت فريد يا استاذ فريد بس ليش