صنفت دراسة أجرتها هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، الملكة إليزابيث الثانية بالمرتبة الأولى على لائحة أقوى 100 امرأة في البلاد.
وحلت وزيرة الداخلية البريطانية تريزا ماي ثانياً، تلتها الرئيسة التنفيذية لمصرف سانتاندير آنا بوتن في المرتبة الثالثة، في حين لم يدرج اسم كنة الملكة دوقة كمبريدج ضمن لائحة النساء الأكثر نفوذاً بالمملكة المتحدة رغم انتشار شعبيتها وتنامي دورها.
وحلت بالمرتبة الرابعة القاضية في المحكمة الأسمى البارونة برندا هيل، والكاتبة جوان رولينغ المعروفة باسم «جي. كي. رولينغ»، مؤلفة سلسلة كتب هاري بوتر بالمرتبة الثالثة عشرة، ونائبة زعيم حزب العمال المعارض هارييت هارمن بالمرتبة الرابعة عشرة. وجاءت وزيرة الثقافة والإعلام والرياضة ماريا ميلر في المرتبة السابعة عشرة، ونائبة الوزير الأسكتلندي الأول نيكولا ستيرجن في المرتبة العشرين. وجاء ترتيب كلير فوغس كاتبة خطابات رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، والمغنية أديل، والمذيعة كلير بولدينغ، خارج قائمة أقوى عشرين امرأة وضمن لائحة أكثر 100 امرأة نفوذاً في المملكة المتحدة.