قال عضو الشورى د.عبد العزيز أبل، إن:» الاستعانة بخبراء من الأمم المتحدة أمر مرفوض من حيث المبدأ مطلقاً، مضيفاً أن الحوار وطني بحريني وأن أي تدخل من أي جهة خارجية مرفوض، مشيراً إلى أن مناقشة الآليات طالت بسبب وجود خلط بين الآليات وغيرها ووجود نوع من التدافع وعدم التنظيم، وأوضح أنه يتوقع تقدم السلطة التشريعية بورقتها خلال الجلسة بعد المقبلة، داعياً المعارضة إلى تقديم أية مرئيات ترغب فيها ولا مشكلة في ذلك».