العزيز بوتفليقة أمس بالجيش الجزائري الذي هاجم مجموعة إسلامية مسلحة احتجزت مئات الرهائن في تيقنتورين جنوب الجزائر ووصف العملية بـ «المعركة الكبرى» ضد قوى الشر.
وقال الرئيس الجزائري في أول تصريح له بعد أكثر من شهر من الهجوم «لا احسبني ابالغ اذا قلت ان الارادة التي حفزت جنودنا الشجعان في موقعة عين اميناس «تيقنتورين» التي كانت معركة كبيرة و قوية ضد قوى الشر والتدمير».