كتب حذيفة إبراهيم:
أكد برلمانيون أن «الوفاق» وما يسمى بـ«المجلس العلمائي» يخفون تبعيتهم لإيران وارتباطهم بها، إلا أن الأدلة والبراهين تفضحهم، وآخرها ما تسرب من إيران على لسان مدير حوزة الأطهار بقم الشيخ عبدالله الدقاق حيث استنفروا لإنكاره وقول إن ما نقل عنه غير صحيح. وتساءل البرلمانيون: ماذا تعني إقامة احتفال في قم بالتزامن مع الذكرى الثانية للمحاولة الانقلابية، إن لم تكن إيران الحاضنة للإرهابيين والموجهة لهم؟ وتابعوا «لم يصدر ضد الاحتفال أي بيان استنكار من قبل العلمائي أو الوفاق، ما يعني ارتماءهم في أحضان إيران».