توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن ثمار الطماطم المرزوعة عضوياً تحتوى على كميات أعلى من السكريات وفيتامين «ج» مقارنة بمثيلتها التقليدية.
وعقد العلماء مقارنة بين نوعي الطماطم التقليدية والعضوية، ووجدوا أن الطماطم العضوية تكون أصغر بنسبة 40% من التقليدية طبقاً لما ورد بوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وأشارت التحليلات إلى احتواء الطماطم العضوية على كميات أعلى من فيتامين «ج»، إضافة إلى جزيئات الليكوبين التي تعطي اللون الأحمر للثمرة وهي إحدى مضادات الأكسدة ومكافحة الإجهاد.