فيصل الشيخ
يقول الكاتب فيصل الشيخ بمقاله يوم أمس «قبل لا «يخربونها» أكثر على رأس الدولة!» إن ما فعلته منظمة هيومن رايتس خلال زيارتها الأخيرة للبحرين، كان هو المتوقع منها أصلاً، ولأن توقع تحركاتها يفترض أن يكون عملية معروفة سلفاً لمن قام بالموافقة على زيارة وفدها، بالتالي الاستياء هنا مما فعلوه من قبل الجهات الرسمية، بالأخص المعنية بالتواصل معهم والترتيب لزيارتهم لا ينفع معه إلا القول وعلى نفسها جنت براقش.
ويضيف انظروا للإمارات ماذا تفعل مع هذه المنظمات التي تتدخل في شؤونها المحلية، انظروا للسعودية، و ابتعدوا عن الدول العربية، انظروا للولايات المتحدة الأمريكية، اسألوا رئيس الوزراء البريطاني عن موقع هذه المنظمات في اهتمامه إن جاءت تتدخل في شؤون بلاده الداخلية.
الكوهجي
إين إعلامنا يا أخي العزيز فيصل وسفارتنا تخلو من العقول الإعلامية ويسكنها النائمون والذين اتخذوا من السفارة بيوتاً لهم ولأصدقائهم وأقاربهم وهي شبه محرمة علينا متى متى يتعلمون الدرس كل الذين ذهبوا عن كراسيهم ذهبوا بأسرع مما كنا نتوقع وإعلامنا نحن أهل البحرين أبلق وأحول مشنوق أين البصير يابوبصير أين الثلاثة من نمايصير معقول يا أهل البحرين ماعندكم عقول وأنتم من هز المنطقة منذ الأربعينات وحتى التسعينيات من القرن الماضي هل هذه هي البحرين مكسورة مخروقة مصادرة مغلوب على أمرها مهمشة وينك ياصاحب قلم وينك يا صاحب علم وينك يا مفكر وينك يا أديب وبنك يا إعلامي وينك يا مثقف لماذا كل هذه السلبيات والركون جنب الحيط وينك ياسميرة رجب من كل هذا العجب و ينك يا سوسن الكلام لايكفي لابد من المواجهه والعمل الجاد.
شمّام
أستاذ فيصل: كل اتفاق توقعه الدولة في هذا المجال يمثل حبلاً جديداً يلتف حول رقبة السيادة وحرية حركة اتخاذ القرار ويعتبر صك إذعانٍ طوعي!.كان الله في عون الوطن.
mjdossary
أخوي فيصل سبق أن قلت وزير حقوق الإنسان في البحرين يجب أن يكون قوياً وذا خبرة في مايدور في الكواليس العالمية (ذيب ) لا أن يكون حملاً وديعاً وتلعب بة عصابة إيران وغيرها أذا كان والوزير الحالي أقنع الحكومة بأن توافق على المعاهدات فهناك علامة استفهام؟